هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  روتانا تهاجم حسن عسيري ليلا ونهارا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Řëđä-ċØŐŀ

Řëđä-ċØŐŀ


عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 22/11/2010

 روتانا تهاجم حسن عسيري ليلا ونهارا Empty
مُساهمةموضوع: روتانا تهاجم حسن عسيري ليلا ونهارا    روتانا تهاجم حسن عسيري ليلا ونهارا I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 22, 2010 2:09 pm

بعد ان وقف ضد روتانا وسيطر على سوق الدراما
روتانا تهاجم حسن عسيري ليلا ونهارا
ونجمنا الرائع يبتسم ولايعلق ولا يرد

أخر خبر لمجله روتانا : حسن عسيري ينفي علاقته بمقتل الاميرة ديانا

هلهي تصفيه حسابات ,,هل هي حرب تكسير عظام ,,من يقف وراء هذا الهجوم الكبيرعلى حسن عسيري,, من سيكون مستفيدا من خروج سوق الدراما من تحت سيطرة حسنعسيري ,,من يهمه ان يخرج من السوق نجم بحجم العسيري
هل يقف وراء هذا شخص اسمه تركي شبانه,,شخص اسمه عبدالله العامر ,,شخص اسمه محمد الردادي ,,صحفيه اسمها هاله الناصر
هل هذة خطه مدروسه لتكون قنوات روتنا العائده للامير الوليد بن طلال متسيدة ومسيطرة على ساحه الدراما العربيه
هل هناك من يريد ان يقول للوليد بن ابراهيم لن تسيطر على ساحه الدراما بعد هوامير الصحراء
هل سيقتل حسن عسيري في حادثه سيارة وتنشر الصحف انه قضاء وقدر وينعيه من قتلوة
وهل وهل وهل
موضوعنا تحليل تفصيلي لما قرأته بتمعن في مجله روتانا ضد نجمنا الذي سنواصل الدفاع عنه الى اخر لحظه
ماذالو كنت صحفيا، واتصلت هاتفيا على الفنان السعودي حسن عسيري طارحا عليهالسؤال التالي : "أبلغتنا مصادر مطلعة أن اسمك ورد في محضر تحقيقات الشرطةالمصرية حول مقتل الأميرة ديانا فما هي علاقتك بالمجني عليها ؟" في اليومالتالي يكون العنوان الصحفي منشورا كالتالي : "عسيري ينفي تورطه في مقتلالأميرة ديانا". يبدو عنوانا يدر الملايين، استخدم تقنية طرح سؤال غيرصحيح للحصول على إجابة صحيحة. فالصحفي فبرك سؤالا لا أساس له من الصحة،ليحصل على النفي، فتم تحويل هذا النفي إلى موضوع صحفي مختصر بعنوان لايمكن سوى أن يكون مثيرا. اللعبة هنا في نفي الخبر، ويمكن قياس ذلك بالعديدمن الحيل الصحفية كأن تقول : "محمد عبدة ينفي تفاوضه مع لاعب برازيليلصالح الإتحاد"، أو "فايز المالكي ينفي توقيعه عقد تمثيل باللهجةالمصرية". كل ما عليك فعله هو الحصول على نفي كي يتحول إلى خبر. نفسالتقنية الصحفية رأيناها عبر مجلة (روتانا) في أعدادها الأخيرة عبر تحقيقصحفي نشر على مدار عددين يهاجمون فيه حسن عسري
. تقول مجلة (روتانا) أن"حسن عسيري مطلوب للأنتربول في الإتحاد الأوروبي"، دون أن يدركوا أن ذلكيتعارض مع إدراك القارئ الذي يدرك جيدا أن مذكرة القبض تكون محلية ودوليةوليست أوروبية فقط. فعسيري يكاد لا يجد متسعا في جواز سفره من كثرةالأختام دخولا وخروجا محليا ودوليا دون أن يتم القبض عليه. فهل يقومبالهرب في كل مرة ؟ أم أن القضية مسجلة فقط في الشرطة النمساوية، وقامالمجني عليه أحمد رضوان عبر (روتانا ) بذكر رقم القضية المسجلة ليبدوالأمر وكأنه حقيقي جدا.هناك سؤال آخر تم تعطيله ايضا :" كيف تتم عمليةتسجيل محضر في مراكز الشرطة النمساوية ؟ هل يكفي الذهاب إلى هناك والتبليغعن قيام رجل أعمال سعودي بإرسال خطاب مزور، كي يقوموا بتسجيل محضر الواقعةاولا قبل دخولها المراحلة الطبيعية للتحقيق الأمني. ربما لو ذهبت إلى أقربمركز شرطة في السعودية وسجلت بلاغا بقيام أحدهم بالتعدي عليك، سوف تحصلعلى رقم للبلاغ. أليس كذلك؟ ولكن بعد التحقق، سوف تجد الشرطة أن عمليةالإعتداء لم تحدث من الأساس، ولكن على الأقل، حصلت على رقم للبلاغ. ثمةاسئلة اخرى تدور، هل القضية في التزوير أم أن الشركة النمساوية لم تقبضمقابل ما قامت به من خدمات إنتاجية لمسلسل (أسوار)، في الوقت الذي تبرزفيه (الصدف) كل المستندات التي تؤيد عملية الدفع. غياب الرآي الآخر، أيرأي شركة (الصدف)، عن تحقيق مجلة (روتانا) جعل الأمر غامضا ومتعمدا ليبدووكأن موضوع التحقيق نشر لتصفية شركة الصدف التي انتجت مشاريع درامية نافستالدراما السورية والمصرية، بغض النظرعن اختلاف الأراء حول محتوى تلكالأعمال. لتصبح المسألة بعد ذلك صراعا ببين قطبين، او قناتين، أو شركتين،بغض النظر عن كون تلك الحقائق حقيقية أم لا.
فموضوع التحقيق كانمحشوا بخلفيات تاريخية حول صراع عسيري مع أطراف كثيرة، حتى أن المجلةاعتبرت محاولته للدفاع عن الممثل السعودي عند نقابة الممثلين المصريين أمريحسب عليه وليس له. فعسيري ذهب كنائب رئيس لجمعية المنتجين السعوديينواجتمع مع نقابة الفنانين المصريين لإستثناء الفنان السعودي من قرار منعالعمل في أكثر من عمل واحد. كان تهديد عسيري حينها :" إما قطع العلاقاتالفنية كاملة أوفتح المجال كاملا ". إلا أن المجلة اعتبرت ذلك انتقادا بحقعسيري. كما أن محاولة بعض الفنانين السوريين تهميش الدراما السعوديةواجهها عسيري بتصريحات اعتبرتها مجلة (روتانا) نقطة ضده ايضا. كما اعتبرالتحقيق الصحفي هجوم عسيري على المهرجانات التلفزيونية المصرية لتجاهلهاالدراما السعودية شيئا ينتقص من قدره، بدلا من أن يكون شيئا يعتز به منقبل مجلة سعودية. حتى أن التحقيق أشار إلى تصريح عسيري بأن الممثل التركييتقاضى مبلغ 20 مليون دولار عن كل عمل فني يقوم به. كيف يمكن أن يكون سعرالممثل التركي انتقادا لعسيري ؟ هل يريد التحقيق الصحفي ان يثير شبهة أنشركة الصدف التي يديرها عسيري قامت بدفع مبلغ 20 مليون دولار للفنانةالتركية لميس ونور مقابل ان يقوما بأداء دور بسيط في مسلسل (بيني وبينك)،في وقت أعلنت فيه شركة الصدف أنها دفعت بضعة عشرات الآلاف من الدولاراتفقط. من جملة الوقائع التي سردتها (روتانا ) قيام عسيري وشركة الصدفبتهميش السعوديين، دون الإشارة إلى مشروع المواهب المحلية الذي تديرهالشركة والتي تعاني من وجود مواهب شابة، إلى جانب منح الفرصة لصناعةمخرجين سعوديين جدد مثل ماجد الربيعان، مضافا إليها محاولات عسيري معوزارة التعليم العالي لتمرير مشروع ابتعاث سعوديين إلى الخارج لدراسةتخصصات تلفزيونية مساندة مثل الإخراج، التصوير، المونتاج، وهي خبراتتحتاجها البلد.
ثمة أسئلة تثير أي صحفي للبحث حول خلفية التحقيق الذييعمل على تدمير رقم مهم في الدراما السعودية، والتي اوجدت لنفسها ساعاتتلفزيونية تنافس نظيرتها المصرية والسورية. حتى أن الأخيرتين بدأتا تنزعجمن الساعات الخليجية المكثفة على الشاشات العربية. لمصلحة من يتم تصفيةحسن عسيري؟ فالأخبار التي نشرت مؤخرا في أكثر من مؤسسة صحفية تعمل علىتقزيم شركة الصدف بشكل يمهد لعملقة شركات إنتاج أخرى تعمل لقنوات منافسةلـ MBC . عمليات التصفية الصحفية، والتقنيات المستخدمة مشكوفة بالنسبة إلىالوسط الصحفي، حتى أن عملية احتكار النجوم تم اعتبارها وفق التحقيق الصحفيانتقادا، بينما هو وفق معايير صناعة الدراما أمر مشروعا. كل ذلك إلى جانبغياب كامل لرأي شركة الصدف على صفحات التحقيق، مغيبين بشكل كامل الرأيالآخر لتمرير أجندة التصفية، ولتمرير مشروغ استغفال القارئ، ليصبح مثلاأمر انسحاب فايز المالكي من شركة الصدف امرا كارثيا، بينما هو وفق معاييرالصناعة ليس سوى عدم إتفاق على مبلغ تجديد العقد. إلا أن التحقيق يريداستحضار أي وقائع ما لربطها في خيط هزيل يقود الشكوك تجاه شركة الصدف، بأيثمن ممكن.
في مثل هذه الحالة، تتحول القراءة إلى عملية مؤلمة بالنسبةإلى القارئ، فهو يتعرض يوميا إلى الصحف والمجلات كي يقوم بترقية إدراكهللأمور، ولكن الحاصل أنه يخرج بصفة مغفل رغم امتلاكه كل مقومات الذكاءالكافية. فأداة النشر التي يثق بها، تمارس عملية (استغفال) مقننة، والقارئيمارس عملية احترام وصفاء نية . وما بين احترام القارئ، وبين محاولة وسيلةالنشر لإستغفاله، يجب أن يسقط أحد الإثنين : إما وسيلة النشر، أو القارئ.والمنطق الديناميكي هنا يفرض قاعدته بعدم سقوط القارئ مهما كان ذكيا أومغفلا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
روتانا تهاجم حسن عسيري ليلا ونهارا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتديات الفـــــــنية :: ||¬,. أخبــــــار الفنـــــانين والمشــــاهير .,» •-
انتقل الى: